#قصة_شهيد
طارق حسن المحمد ولد في ١ \ ٥ \١٩٨٥ في بلدة عرادة التي تقع غربي الزربة بريف حلب الغربي
طارق شاب ولد و ترعرع في هذه القرية و درس فيها الإبتدائية و تابع دراسته الإعدادية في قرية الشيخ علي ،ترك الدراسة وعمل في الزراعة
كان ضحوكاً لا يحمل غلاً اجتماعياً ، محباً لأصدقائه ، و عمل في مهن أخرى إضافة إلى الزراعة
غير متزوج و قد كان يسعى للزواج و حالت الثورة بينه و بين حياته الشخصية
كان أحد الشباب الذين قامو بالتنسيق للمظاهرات و في بداية الثورة بحلب كان يخرج من جامع " آمنة " في حي سيف الدولة معه إخوته و أصدقائه
كان طارق أول من حمل السلاح عند اقتحام الأتارب و قد دافع مع رفاقه المقاتلين عن البلدة بكل ما أوتي من قوة وعزيمة ومنها لجأ إلى أول كتيبة في المنطقة الشمالية الغربية من حلب وهي كتيبة نور الدين الزنكي ، كان قائداً شجاعاً نسي الدنيا و أصبح يعمل للآخرة ، أما عن دوره في المعارك فقد كان له دور بارز في صلاح الدين بحلب ، وخاض العديد من المعارك في تحرير الفوج ١١١ و معارك الفوج ٤٦ وصد الرتل القادم من حلب لفك الحصار عنه ، و أخيراً عمله في خان العسل فلم يكتفي بصد الرتل بل عمل مع إخوانه المجاهدين على إجبار عصابات الأسد على التراجع و دحرها
. باتجاه مدينة حلب
. ارتقى طارق حسن المحمد شهيداً إلى الله تعالى في ١٢\١١\٢٠١٢ في بلدة خان العسل ، رحمه الله وتقبله شهيداً في جنان النعيم
طارق حسن المحمد ولد في ١ \ ٥ \١٩٨٥ في بلدة عرادة التي تقع غربي الزربة بريف حلب الغربي
طارق شاب ولد و ترعرع في هذه القرية و درس فيها الإبتدائية و تابع دراسته الإعدادية في قرية الشيخ علي ،ترك الدراسة وعمل في الزراعة
كان ضحوكاً لا يحمل غلاً اجتماعياً ، محباً لأصدقائه ، و عمل في مهن أخرى إضافة إلى الزراعة
غير متزوج و قد كان يسعى للزواج و حالت الثورة بينه و بين حياته الشخصية
كان أحد الشباب الذين قامو بالتنسيق للمظاهرات و في بداية الثورة بحلب كان يخرج من جامع " آمنة " في حي سيف الدولة معه إخوته و أصدقائه
كان طارق أول من حمل السلاح عند اقتحام الأتارب و قد دافع مع رفاقه المقاتلين عن البلدة بكل ما أوتي من قوة وعزيمة ومنها لجأ إلى أول كتيبة في المنطقة الشمالية الغربية من حلب وهي كتيبة نور الدين الزنكي ، كان قائداً شجاعاً نسي الدنيا و أصبح يعمل للآخرة ، أما عن دوره في المعارك فقد كان له دور بارز في صلاح الدين بحلب ، وخاض العديد من المعارك في تحرير الفوج ١١١ و معارك الفوج ٤٦ وصد الرتل القادم من حلب لفك الحصار عنه ، و أخيراً عمله في خان العسل فلم يكتفي بصد الرتل بل عمل مع إخوانه المجاهدين على إجبار عصابات الأسد على التراجع و دحرها
. باتجاه مدينة حلب
. ارتقى طارق حسن المحمد شهيداً إلى الله تعالى في ١٢\١١\٢٠١٢ في بلدة خان العسل ، رحمه الله وتقبله شهيداً في جنان النعيم
محول الأكوادإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء الإبتسامات